الكاتب العماني واحداث الاعتصامات او التجمهر كما تسميه الحكومه
حدث الاول من نوعه ف عصر قيادة السلطان قابوس اعتصامات وتجمهر وحالات شغب عمت منطقه صحار وتبعتها بعض المناطق الاخرى ف سلطنة عمان.
هذا الحدث ليس كأي حدث يحدث ف عمان بل هو حدث مهم جدا ...بين الشعب والحكومه، الشعب يريد تحقيق المطالب والحكومه تريد تهدئة الاوضاع واخماد الحريق وتم تهدئة الوضع نتيجة ل الشعب الكريم المحترم والسلطان الاب الحنون فقام بتغير حكومته بأقالة 12 وزير منهم شخصيات لم اتوقع باقالتها من من مناصبها.
فلن يتوصل الشعب الى مايريد الا وهو تحقيق مطالبه ف الحياه الكريمه
ولن تتوصل الحكومه الى ماتصبو اليه من تهدئة الوضع الى حياة كريمه وهادئه الا بوجود حلقة وصل بين الشعب والحكومه التي كانت متذبذبه.
هذه الاحداث وهذا امرها
لكن السوأل الاهم
اين الكاتب العماني من هذه الاحداث !؟ هل مازال مندسا من احداث صحار ام ماذا!؟ لم نرى للكتاب اي اعمال ادبيه حول هذه الاحداث وتفسيرها وتحليلها واخراجها ف حله ادبيه
ما احسسته من بعض الكتاب مع الشعب هم ف صف الشعب ومع الحكومه هم ف صف الحكومه!
نريد اعمال ادبيه منصفه وامنه هدفها الحفاظ ع الوطن وقيادته وشعبه
فأين هم ذانك الكتاب والمثقفين العمانين الذين اقرأ كتاباتهم وتوقيعاتهم لمساندة الشعب السوري والشعب الليبي والشعب الصومالي عندما كانت ومازالت عمان محتاجه لهم وطنا وشعبا وقياده!؟ اندسوا خلف الكواليس ولم يخرجوا الا ليهربوا
والله المستعان
صالح الفارسي
حدث الاول من نوعه ف عصر قيادة السلطان قابوس اعتصامات وتجمهر وحالات شغب عمت منطقه صحار وتبعتها بعض المناطق الاخرى ف سلطنة عمان.
هذا الحدث ليس كأي حدث يحدث ف عمان بل هو حدث مهم جدا ...بين الشعب والحكومه، الشعب يريد تحقيق المطالب والحكومه تريد تهدئة الاوضاع واخماد الحريق وتم تهدئة الوضع نتيجة ل الشعب الكريم المحترم والسلطان الاب الحنون فقام بتغير حكومته بأقالة 12 وزير منهم شخصيات لم اتوقع باقالتها من من مناصبها.
فلن يتوصل الشعب الى مايريد الا وهو تحقيق مطالبه ف الحياه الكريمه
ولن تتوصل الحكومه الى ماتصبو اليه من تهدئة الوضع الى حياة كريمه وهادئه الا بوجود حلقة وصل بين الشعب والحكومه التي كانت متذبذبه.
هذه الاحداث وهذا امرها
لكن السوأل الاهم
اين الكاتب العماني من هذه الاحداث !؟ هل مازال مندسا من احداث صحار ام ماذا!؟ لم نرى للكتاب اي اعمال ادبيه حول هذه الاحداث وتفسيرها وتحليلها واخراجها ف حله ادبيه
ما احسسته من بعض الكتاب مع الشعب هم ف صف الشعب ومع الحكومه هم ف صف الحكومه!
نريد اعمال ادبيه منصفه وامنه هدفها الحفاظ ع الوطن وقيادته وشعبه
فأين هم ذانك الكتاب والمثقفين العمانين الذين اقرأ كتاباتهم وتوقيعاتهم لمساندة الشعب السوري والشعب الليبي والشعب الصومالي عندما كانت ومازالت عمان محتاجه لهم وطنا وشعبا وقياده!؟ اندسوا خلف الكواليس ولم يخرجوا الا ليهربوا
والله المستعان
صالح الفارسي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق