خواطر رمضانية 1
1-العبادة
(وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ) هذا هو الهدف الأسمى من وجودنا في الحياة، إنها العبادة، عبادة الخالق جلا وعلا، عبادة تناسب قدره ومقامه وليس لتناسب قدرنا ومقامنا نحن بني البشر. لكن في ظل الفوضى التي تخيم على حياتنا كبشر جعل الله لنا شهر رمضان كمنبه ينبهنا ومذكر يذكرنا بأهمية العبادة وفضلها وعظمها. فجعل أجر العبادة في هذا الشهر أضعاف ما في غيره من الأيام ليتسابق المسلمون وليعوض الواحد ما فاته من أجر وخير بالعبادة. والعبادة طرق تأخذ العبد إلى ربه وتقربه أكثر كلما اجتهد أكثر فيها بكل أنواعها وطرقها وجوانبها. لنعبد الله كما ينبغي لنستشعر حبه في قلوبنا ووجوده في جوارحنا ليكون أعظم محبوبا حتى تكون العبادة كما يجب، ولنجعل شهر رمضان محطة روحية تقربنا لله تعالى.
1-العبادة
(وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ) هذا هو الهدف الأسمى من وجودنا في الحياة، إنها العبادة، عبادة الخالق جلا وعلا، عبادة تناسب قدره ومقامه وليس لتناسب قدرنا ومقامنا نحن بني البشر. لكن في ظل الفوضى التي تخيم على حياتنا كبشر جعل الله لنا شهر رمضان كمنبه ينبهنا ومذكر يذكرنا بأهمية العبادة وفضلها وعظمها. فجعل أجر العبادة في هذا الشهر أضعاف ما في غيره من الأيام ليتسابق المسلمون وليعوض الواحد ما فاته من أجر وخير بالعبادة. والعبادة طرق تأخذ العبد إلى ربه وتقربه أكثر كلما اجتهد أكثر فيها بكل أنواعها وطرقها وجوانبها. لنعبد الله كما ينبغي لنستشعر حبه في قلوبنا ووجوده في جوارحنا ليكون أعظم محبوبا حتى تكون العبادة كما يجب، ولنجعل شهر رمضان محطة روحية تقربنا لله تعالى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق